هيا نتلاقى


في كثير من الأحيان نتناقش ونصل في نقاشنا إلى طريق مسدود، هو يريد الذهاب شرقًا وهي تريد الذهاب غربًا، هو يريد النعم وآخر يريد اللا، هي تريد السلام وتلك مستعدة لإعلان الحرب. هكذا تنتهي النقاشات ونصل إلى طريق مسدود. أما عندما نفكّر خارج الصندوق ونضع أنفسنا مكان الآخر وننظر إلى الصورة الكلية وعندما نتسلّح بالشفافية والمرونة فإننا نصل إلى نقطة الالتقاء، إلى طريق يجمعنا معًا ليس في اتفاق تام ولكن في طريق يمكننا معه العمل معًا والنقاش والحديث مجدّدًا. 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل بطاريتك مشحونة؟ جزء 1

همّ البنات للممات

عالسريع