شو قصتك؟
لكل شخص قصة، ولكل شخص مع شخص آخر أيضًا قصة.
تعلّمت أن أستمع لقصة كل شخص، وأن أعيش قصتي مع كل شخص وحدنا. لا أستمع لقصص الآخرين عن غيرهم، ولا أعتمد على أفكارهم وانطباعاتهم واستنتاجاتهم وأعتبرها وسيلتي للمدح أو الذم.
تعلّمت ألا أستبق الأحداث، بل أنتظر وقتًا كافيًا، لأستمتع لقصة من حولي، وأعيش قصتي معه لتغدو قصتنا. الأيام والمواقف تُظهر أعماق الناس. المال والمنصب والسلطة بين يديّ مَن نعرف تجعلنا نعرفهم بشكل أفضل.
تعلّمت وما زلت أتعلّم… أتعلّم من قصتي وقصتك وقصتنا، وما يحدث في يومنا وفي غدنا.
تعليقات
إرسال تعليق