أحبّ اللغة العربية، وتعبيرًا عن حبّي لها أسعى لتقليل الأخطاء عند كتابتها، وأحاول كل جهدي أن أساعد الناس في ذلك. كتابة هذه المجموعة من "اكتبها صح" هي طريقتي في ذلك. أنا جاهزة للمساعدة.
فكّر بأيامك القليلة الماضية، كيف كانت طاقتك؟ هل كنت في أعلى مستوى من الإنجاز، وهل كان فكرك صافيًا وتركيزك واضحًا؟ هل كنت في أفضل حالة من صحّتك الجسدية؟ وهل كانت مشاعرك منضبطة؟ وهل كان وضعك الفكري والنفسي في حال جيّد؟ هذه كلّها إنما تبدو وتعبّر عن مدى شحن بطارياتنا الداخلية. ولكن السؤال الأهم هو كيف نحافظ على بطاريات مشحونة؟ الأمر غير مرتبط بإنجازاتنا العظيمة أو ثرواتنا الباهضة ولكن الأمر مرتبط بعاداتنا اليومية البسيطة والخطوات المحدّدة التي نسيرها في كل يوم من أيام حياتنا. يبدأ شحن بطارياتنا الداخلية من خلال أن يكون هناك معنى لما نعمله في حياتنا. وهذا المعنى هو معنى نشعر به ونراه في تأثيره ينعكس على غيرنا. هذا المعنى هو عامل هام جدًا في جعل بطاريتنا الداخلية مشحونة. فبداية إيجاد هذا المعنى وشحن البطارية يبدأ ليس من الخارج بل من الداخل، من وجود دافع وحافز وتشجيع من دواخلنا. وهذا يتطلب وعيًا ذاتيًا، وفهمًا وإدراكًا لتلك المحفزّات الداخلية، فلكل منا وصفته الخاصة لما يمنحه طاقة تحفيزية. وعيك هذا يمكنه أن يساهم في تركيب معنى لجهودك البسيطة في الحياة فهذا المعنى لكل فعل صغير يمكنه أن يجتمع م...
I think that humans ar e driven by a deep desire to appear the best to those around us , and we will do whatever it takes to achieve this . Because t he m edia is focusing on this human need, their advertisements wer e successful . Jean Killbourne in her documentary “killing us softly” succeeded in casting a shadow on various advertising platforms and content to achieve this goal . Thre e things caught my attention in her documentary: b eauty, s ex and wealth. I agree with Killbourne ’s definition of beauty which is defined as having w hite skin, a slim build, a small waist and large breasts. In order to obtain the most perfect flawless image, either plastic surgery or computer techniques w ere used to achieve this, making it not real or authentic. I believe that a significant shift has occurred since the completion of this documentary, particularly with the i nvasion of social media , which makes it missing a crucial aspect and ...
الجاهة، الخطوبة، الزفاف، العودة من شهر العسل سلسلة من الاحتفالات التي نبدأ بها حياتنا الزوجية، نشعر بفرحة الكل معنا، ونشعر بفرحتنا مع الكل كذلك. تمر الأيام وندرك أن الفرحة فيها "عجقة"، وهذه "العجقة" تخلق نوعًا آخر من الفرحة. فمع ولادة أول طفل وقدوم المباركين، والتجهيزات البسيطة التي تبدأ باختيار نوع وطعم وشكل الشوكلاتة نجد أنها تأخذ منا وقتًا وجهدًا. ثم تأتي حفلة عيد ميلاده الأول والثاني، وحفلة بروز أول سن، وحفلة تخرّجه من الروضة، وهكذا سلسلة الاحتفالات الطويلة المتسلسلة………… نشعر مع كل احتفال بالعجقة. ليس الأمر المهم فقط هو بالترتيبات والعجقة و"المراكضة"، ولكن ما يحدث في أعماقنا. فلنسأل أنفسنا: هل هناك قدرة أن نستمتع بتلك اللحظات؟ فعيد ميلاد ابننا الأول هو حدث لن يتكرّر، وإن ظننا أن الترتيب له هو مهمة صعبة، فتعالوا نتذكّر ذلك عندما يتخرّج من المدرسة، كما يقال: القادم أصعب، فلنستمتع بكل لحظة. لنسحق التحديات والصعوبات وكل ما لا يعجبنا في هذه "العجقات" ولا نسمح لها أن تسحقنا وتخطف فرحتنا. إن كنت أمام عجقة جديدة، فافرحي في تلك العجقة، ركّ...
تعليقات
إرسال تعليق